الخميس، 12 يوليو 2012

توبة ...





 توبة
... 


لما وجدني و قد تخبطت في موقف الألم ، و طال بي الوقوف ، تبسم في وجهي مسترفقاً ، ثم قال :


فلتعلم أنك في الحياة الدنيا لا مفر لك من الخطيئة ، و لا مفر لك من ألمها ... فالخطيئة يا ابن الإنسان تورثك الألم ... ندماً ، أو شرهاً ... فأما الندم ففيه النجاة ، و أما الهلاك ففي الشره .



ليست هناك تعليقات: