توبة
...
لما وجدني و قد تخبطت في موقف الألم ، و طال بي الوقوف ، تبسم في وجهي مسترفقاً ، ثم قال :
- فلتعلم أنك في الحياة الدنيا لا مفر لك من الخطيئة ، و لا مفر لك من ألمها ... فالخطيئة يا ابن الإنسان تورثك الألم ... ندماً ، أو شرهاً ... فأما الندم ففيه النجاة ، و أما الهلاك ففي الشره .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق