الفنان الأول
في سماواته
يعزف الرب ألحاناً لا نهائية
إلا أن أكثر الناس لا يسمعون
يروي روايات حب مداوية
إلا أن أكثر الناس لا ينصتون
يرسم الرب اللوحات بعرض الوجود
هو الخالق المصور ، و هو المحب الودود
هو الذي يحب عباده
رغم أنهم لا يشعرون
هو الذي يود عباده
رغم أنهم لا يفقهون
هو الذي يحب عباده
رغم أنهم لا يشعرون
هو الذي يود عباده
رغم أنهم لا يفقهون
هو الذي يغفر لهم ذهولهم عنه و هم معرضون
مغفلون
يحلم الرب في سماواته ... ولا يحلمون !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق